RUMORED BUZZ ON حوار النخبة

Rumored Buzz on حوار النخبة

Rumored Buzz on حوار النخبة

Blog Article



. في حين تنتظر بعض الجمعيات في عدة بلدان عربية خمسة عشر عاما لتنال ترخيصا بالعمل. إن الغيرة على دور تنويري تاريخي هي نقطة اللقاء الأساسية بين المدافع عن الكرامة الإنسانية والمثقف النقدي والمفكر السياسي. فكل من هؤلاء يعيش هاجس الانعتاق من أربعة جدران: سجن الماضي، وقيود العرف الاجتماعي، وعسف السلطة، وهيمنة الغرب. الرباعية البائسة الكافية لأن تصبح غالبية النخب طرفا في ثقافة الخوف، وأن يدخل في دمها فيروس الإرضاء والمراضاة. لعلنا نعيش اليوم نهاية حقبة نزيف الأدمغة من المحيط إلى دول المركز، في ظل الإنتاج الواسع والفائض عن الحاجة للنخب في دول الشمال. الأمر الذي يضطر النخب الصاعدة للتفكير أكثر فأكثر في دور ومكان في مجتمعاتها. فقد فتحت العولمة الخبيثة الحدود للبضائع والأموال، وقيدتها في كل ما يتعلق بحركة البشر. ربما كان من الممكن للنخب في نصف القرن المنصرم، ممارسة استقالة ذاتية بعدم التصدي لمهمة التوعية المجتمعية أو تقديم تقييم ووصف دقيق للواقع. لكن عدم المشاركة اليوم في الهم الجماعي، ينعكس بالضرورة على ظروف الحياة الذاتية والوجود الموضوعي للنخبة. لأن العالم بات حالة تداخل شاملة في كل المظاهر، تداخل بين الخاص والعام، بين الذاتي والموضوعي، بين الوطني والإقليمي والدولي، بين الخصوصيات الثقافية والمشتركات العالمية.. هذا التداخل يجعل دخول النخب حيز المشاركة العامة والانخراط في هموم المجتمع ومستقبل الأمة، تعبيرا عن حالة وعي متقدمة للمصالح الذاتية، وليس فقط عن تضحية من أجل الآخرين.

ويبدو أن هناك مجموعة من الاعتبارات والمقومات الذاتية (الذكاء، الإبداع، الاجتهاد، الطموح.

أود أن أسالكم ماذا تقصدون بمصطلح "النخبة"؟ وكيف يمكن التمييز بين من تطلق عليها "النخبة التقليدية" و"النخبة الجديدة"؟

النّدوة العلميّة الدّوليّة "الدّين والدّولة في المجال الإسلامي الرّاهن: مقاربات ومطارحات"

على النقيض يقف الإسلاميون مساندين للجيش الوطني، ورغم التحديات الكبيرة التي يواجهونها في هذا المجال، إلا أنّ الظروف الإقليمية والدولية الرافضة لعودتهم، وتوجّس قادة الجيش أنفسهم من علاقتهم معهم تحدُّ كثيرًا من قدرتهم على طرح مبادرات سياسية توازي أداءهم في الميدان العسكري.

ويضيف بأن هذه العملية تشمل العديد من المبادئ مثل الإصلاح الدستوري؛ ومبدأ الشفافية والاعتراف بسيادة القانون؛ وانتهاء الحزب الواحد والإقرار بنظام التعدد السياسي وتطوير المجتمع المدني والتداول السلمي على السلطة.

نعم، لقد أسست نظرياتهم قواعد التفكير، ولكنها لم تساعدني على فهم الحديث من الأحداث، فتلك النظريات لم تساعدني على فهم ظاهرة مدن الصفيح مثلًا، والعلاقة الواقعية بين الدين والدولة في تلك المجتمعات.

لذلك، يجب أن نعمل لقوة تصون وتنتج القرار.... دعونا نعمل مع بعض كفريق ثوري تجمعه أهداف الثورة، ونترك اتجاهاته الفكرية لمرحلة سابقة. دعونا نتعاهد على بناء وطن... أرجو من الجميع المساعدة وبذل ما يستطيعون، فمشروعنا بناء وطن بمفهوم وطني ديمقراطي".

المملكة المتحدة تدافع عن الحظر الجزئي على مبيعات الأسلحة لإسرائيل، ونتنياهو يصف القرار بأنه "مخز"

محمد سليم العوا: ننتقل إلى الواقع، الواقع الآن أن النخبة هم الذين لهم نفوذ ودول اتبع الرابط بالذات الحكام، وأغلب هؤلاء بل كلهم في عالمنا العربي غير مختارين غير منتخبين، يعني أن الانتخاب اختيار الصفوة ومنه النخبة، ده في اللغة، تغير المفهوم ده وبقيت النخبة هي فئة تفرض نفسها على المجتمع أو تفرض عليه إما بانقلاب عسكري وإما بسطوة المال فتفرض وجودها الفكري والسياسي والسلوكي على المجتمع بحيث إن كانت فاسدة فسد المجتمع وإن كان فيها بعض الصلاح انتقل منها إلى المجتمع.

وهنا يبزر الجهل بالعملية السياسية بين أطراف عزلت نفسها، وقليل من الأطراف التي قبلت بالمشاركة في الحوار الفعّال مع الأطراف الأخرى. وهنا أعود مرة أخرى لدور "النخبة التقليدية" أو تحوّلها إلى ما أسميه "الوظيفة" في العمل ؛ فقد تحولت من دور المحفِّز، المنتج والمؤطِّر للمشاريع الوطنية إلى دور "الوظيفي" أو الانعزال والانسحاب من المشهد، سواء كان ذلك لأسباب ذاتية أو فكرية.

ويرى الباحث الإثيوبي نور عبده أن مصر وإثيوبيا قطبان أساسيان في المنطقة ولكلا البلدين مصالح وقلق مبرر ولا يمكن تجاهله من الطرف الآخر، مؤكدا على أهمية أن يكون حوار استراتيجي بين الجانبين لتجنب دخول المنطقة في حرب الوكالات وصراع على النفوذ.

Your browser isn’t supported any longer. Update it to find the ideal YouTube knowledge and our most current features. Find out more

وفي ذات الوقت، فإن الاتفاقيات الخاصة بالتعدين والنفط قد تحتاج إلى وقت لكي يجني الطرفان ثمارها. ومن المعلوم أن الجانب السوداني لا يملك ذلك الوقت، وهو يخوض معركته الوجودية ضد الدعم السريع.

Report this page